عادات إيجابية يومية for Dummies



المساءلة والدعم الاجتماعي يمكن أن يكونا محفزين قويين للغاية. ابحث عن صديق، أو فرد من العائلة، أو انضم إلى مجتمع يدعم هدفك في بناء العادات.

مهمتنا هي منح الجميع الفرصة ليكون ناجحًا في العمل وفي تزويد القوى العاملة غير المكتبية بوصول سلس إلى المعرفة ذات الصلة.

وهي التعزيز الإيجابي الذي تحصل عليه نتيجة ممارسة سلوك معين، وهي السبب الذي يجعلك تكررين الفعل كل مرة حتى يصبح عادة، قد تكون المكافأة أيَّ شيء يرضي رغباتك، كالشعور بالمتعة كلما تناولت الشوكولاتة.

إنصاتك لهذا الحديث المستمر كضجيج ساحات المدينة، سيمكّنك من إثبات خطئه بالأدلة ومن ثم استبداله بأفكارٍ إيجابية وبحديثٍ يتسم بتقبل الذات والتفاؤل.

فعلى سبيل المثال، خصِّصي خمس دقائق للتأمل ريثما تجهز قهوتك الصباحية التي اعتدت عليها، فإنّ تحويل شيء تفعله كلَّ يوم إلى مُحفِّز لعادة صحية جديدة هو طريقة فعالة لجعل هذه العادة الجديدة ثابتة.

في نمط حياةٍ سريع يصبح من الصعب الالتزام بنادٍ رياضي. لهذا، أضف نشاطاتٍ رياضية لا تحتاج منك التفكير أو تخصيص الوقت لها، كأن تركن سيارتك بعيدًا قدر المستطاع عن الباب. حارب تأثيرات نمط الحياة المستقرة من خلال اتخاذ المزيد من الخطوات في يومك كلما استطعت. في في هذه الصفحة الواقع، قد تكون الأشياء البسيطة مثل المشي لمسافاتٍ طويلة من السيارة إلى الباب أكثر فاعليةً من التمرين القوي في مواجهة آثار ساعات العمل الطويلة في المكتب.

اصغِ إلى الناقد. استبدل عبارة "أُخطئ دائمًا" بعبارة "أتعلم؛ في المرة القادمة سأجرب كذا". استخدم نفس النبرة التي تستخدمها مع صديق. اللغة تُشكّل التجربة؛ والكلمات اللطيفة تُخفّف التوتر وتُعزّز المرونة.

قضاء بضع دقائق يوميًا في التأمل يمكن أن يحسن تركيزك ووعيك بالعادات التي تسعى لبنائها أو تغييرها.

لا تنسَ الاحتفال بالنجاحات الصغيرة على طول الطريق. قد يكون ذلك مكافأة بسيطة لنفسك بعد أسبوع من الالتزام، أو مجرد الاعتراف بجهودك.

لا توجد غابة قريبة؟ لا مشكلة. اخرج، استنشق الهواء، تأمل السماء، اسقِ نبتة، أو اجلس بجانب نافذة مضاءة.

كل يوم تلتزم فيه بعادتك يقربك خطوة نحو تحقيق أهدافك الأكبر وبناء حياة أفضل لك.

إنها مُرساة سهلة للتفكير الإيجابي، وإدارة التوتر، والوعي الذاتي، كما أنها تُعزز باستمرار النظرة الإيجابية للحياة.

يمكنكم مشاركة تقدمكم، تشجيع بعضكم البعض، وتقديم الدعم في الأيام الصعبة.

إن ممارسة الرياضة الخفيفة ولو لخمس دقائق يُحدث فارقًا كبيرًا عندما يريد الشخص البقاء على المسار الصحيح لتحقيق أهدافه وبدء يومه بنشاط وحيوية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *